السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحب أن أستفسر هنا عن لو في بعض أحوالها، هل يشترط أن يكون لها جواب في تلك الأحوال أم لا؟، وأقصد ببعض الأحوال ما هو على نسق المثال التالي: " وددت أن لو أجتمع بالأفاضل "، فهل تحتاج لو في الجملة إلى جواب؟
الذي فهمته أنا هو أن لو أفادت معنىً معيَّناً في الجملة ليس هو الشرط ولا التعليق، سواء أحُكم بزيادتها أم لا، وهذا المعنى يمكن أن يكون التمني أو الرجاء أو غير ذلك مما يناسب المقام. ولا أدري أيصحُّ هذا الفهم أم لا. وقد قيل لي إنها تفتقر إلى جواب حتى في الجملة المتقدمة.
وددت لو أفاد بكلام أهل العلم في المسألة.
ودمتم بعافية