رابط الكتاب لا يعمل
بارك الله فيك
رابط الكتاب لا يعمل
بارك الله فيك
[frame="9 80"]كن بلا أنت تصل إلى ما لا تصل إليه أنت
أبو عمر الأزهري[/frame]
إلهنا واجبٌ لولاه ما انقطعت
آحاد سلسلة حفَّــت بإمكـانِ
سيدي
الكتاب غير موجود.
الرابط معطوب
هنا أخي الفاضل، من مكتبة الأصلين:
http://aslein.org/kutob/Akieda/Tahdeeb.pdf
و حاشية العلامة الكلنبوي على شرح منطق تهذيب الفتازاني، من مكتبة الأصلين أيضًا، و رابط مكتبة الأصلين موجود في المنتدى فإن كان الرابط معطوبًا في المنتدى فستجده في المكتبة إن شاء الله.
http://www.aslein.org/index.php/ar/2...11-22-16-36-54
و هنا من مكتبة دار المصطفى:
تقريب المرام في شرح تهذيب المنطق و الكلام
http://www.al-mostafa.info/data/arab...le=i003301.pdf
و شرحه مع حاشية عبد الحي و اليازدي:
http://www.al-mostafa.info/data/arab...le=i002364.pdf
لا تَجْسُرُ الفُصَحاءُ تُنشِدُ ههُنا ....... بَيْتاً ولكِنّي الهِزَبْرُ البَاسِلُ
***
وَمُرْهَفٍ سرْتُ بينَ الجَحْفَلَينِ بهِ ....... حتى ضرَبْتُ وَمَوْجُ المَوْتِ يَلْتَطِمُ
... المجدُ لِلْأَشَاعِرَة ...
شكرا لك اختي الفاضلة
بالنسبة لسؤال الأخ ( صالح أحمد محمد )ما القيمة العلمية لكتاب تقريب المرام بشرح تهذيب الكلام لعبدالقادر الكردي السنندجي وهل هو كتاب جيد لفهم علم الكلام ) .
كتاب (تقريب المرام في شرح تهذيب الكلام) من أجلّ ماكتب في علم الكلام ، لكن الكتاب في غاية من الصعوبة .
صاحب المتن هو الإمام العلامة السعد التفتازاني . وكتابه مؤلف من جزئين : القسم الأول ( تهذيب المنطق ) والقسم الثاني ( تهذيب الكلام ) .
أما القسم الأول فقد علق عليها شروح وحواش كثيرة لكن المشهوروالمقررللدراسة عندنا ( أي بلاد الأكراد ) هو حاشية عبد الله اليزدي .
وأماالقسم الثاني فقد قام بشرحه خاتمة المحققين وفخر الملة والدين مرجع علماء الأكراد الشيخ عبد القادر المهاجر ابن الشيخ محمد سعيد ابن الشيخ أحمد التختي المردوخي الكردستاني وسماه ( تقريب المرام في شرح تهذيب الكلام ) .وهذا الشرح من حسن مزجه وترتيبه لايكاد أن يؤتى بمثله أوقريبه .ومنذ زمن المؤلف إلى يومنا هذا صار الكتاب مقررا للدراسة . وعلق عليه علمائنا حواش مختلفة منها حاشية العلامة ملا احمد النودشي والعلامة ملا عبد الرحمن البينجويني والشيخ محمد البرزنجي والسيد حسن الجوري ...وغيرهم من مشاهير علماء الأكراد . والشارح العلامة مولود ببلدة سنندج التابعة لكردستان إيران ثم هاجر في سنة 1272 إلى مدينة السليمانية التابعة لكردستان العراق ( وهي المدينة التي انا أعيش فيها الآن ) فتشرفت مدينتنا بقدومه . ولذلك لقب بــ(الشيخ عبدالقادر المهاجر).
ثم عرض كتابه هذا على السلطان العثماني ( عبد المجيد خان ) فأنعم عليه بشهرية كافية مع مزيد الإحسان. وبقي هنالك إلى أن توفي سنة 1304 رحمه الله ورضي عنه .
وقد طبع الكتاب مع بعض حواشيه سنة 1318في مصر بالمطبعة الكبرى الأميرية على يد الأستاذ فرج الله زكي الكردي . وعندي نسخة من هذا الطبع , كما لدي نسخة اخرى مخطوطة بيد الشيخ سعيد الزمناكويي رحمهم الله وإيانا أجمعين .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
جزاك الله خيراً أخي عبد الحميد على ما أفدتنا من معلومات.
فالله أحقّ أن تخشوه إن كنتم مؤمنين