السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جاء في فتح الباري لابن حجر العسقلاني:
1: لم أفهم ماذا قصد بقوله: "إنما هو بالنصب الأحمق"أخرج من طريق قتادة قال أكذب الله جل وعلا اليهود في زعمهم أنه استراح في اليوم السابع فقال وما مسنا من لغوب أي من اعياء وغفل الداودي الشارح فظن أن النصب في كلام المصنف بسكون الصاد وأنه أراد ضبط اللغوب فقال متعقبا عليه لم أر أحدا نصب اللام في الفعل قال وإنما هو بالنصب الأحمق
2: وأظن أنه من تمام قول الداودي الشارح؟ أليس كذلك؟
أنتظر من الموجودين هنا ممن فهم المراد أن يمد إلي يد العون العلمية، وله جزيل الشكر!