* { وَقَالَ فِرْعَوْنُ يظ°أَيُّهَا ظ±لْملأُ مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِّنْ إِلَـظ°هٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يظ°هَامَانُ عَلَى ظ±لطِّينِ فَظ±جْعَل لِّي صَرْحاً لَّعَلِّيغ¤ أَطَّلِعُ إِلَىظ° إِلَـظ°هِ مُوسَىظ° وَإِنِّي لأَظُنُّهُ مِنَ ظ±لْكَاذِبِينَ }
قال النسفي
{ فَظ±جْعَل لّى صَرْحاً } قصراً عالياً { لَّعَلّي أَطَّلِعُ } أي أصعد والاطلاع الصعود { إِلَىظ° إِلَـظ°هِ مُوسَىظ° } حسب أنه تعالى في مكان كما كان هو في مكان { وَإِنّى لأظُنُّهُ } أي موسى { مِنَ ظ±لْكَـظ°ذِبِينَ } في دعواه أن له إلهاً وأنه أرسله إلينا رسولاً.