صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 16 إلى 30 من 48

الموضوع: إشكال... إثبات استحالة الكذب على الله تعالى عند الأشاعرة

  1. #16
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...

    أخي عبد الله،

    كلُّ كلام لفظيٍّ فلا بدَّ أن يكون متعلَّقاً بصفة الكلام!
    فالله أحقّ أن تخشوه إن كنتم مؤمنين

  2. اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدأكرم عبدالكريم أبوغوش مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...

    أخي عبد الله،

    كلُّ كلام لفظيٍّ فلا بدَّ أن يكون متعلَّقاً بصفة الكلام!
    وما دليل هذا يا أخانا الكريم؟؟

    إن كان دليلك هو إخبار الله تعالى بهذا في كتابه

    عاد الكلام إلى إخبار الله تعالى هذا

    والذي هو كلام لفظي

    ما الدليل على استحالة تطرق الكذب إليه؟؟

  3. اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله جودة حسن مشاهدة المشاركة
    قد قال بكلام لفظي كذلك

    فالإشكال ما زال باقيا

    ما رأيكم؟؟؟
    هل قال عن النظم أنه كلام الله قبل التصديق بنبوته وصدقه أم بعدها ؟

    إن كان قبل فنحتاج الاقرار بنبوته وصدقه في كل ما يخبر به أولا !!

    وإن كان بعد - وهو الفرض هنا - فلا معنى لتكذيبه إلا جحد نبوته فنعود إلى الاقرار بنبوته مجددا !!

    فالجهة منفكة أخي لو أنك تأملت ، والعلاقة خطية طردية لا دائرية !

    فالمخبر بإلهية النظم وكونه كلام الله هو النبي سواء جاء ذلك في ذات النظم الذي قبلناه منه بعد الاقرار بنبوته أو في احاديثه وما تواتر من حاله أنه جاء بقرآن من عند الله ، ونحن إنما صدقنا النظم وقبلناه كلاما لله من جهة تصديقنا للنبي لا لذات النظم ، فلولا التصديق بالنبوة لما كان النظم دالا على شيء ، فبعد تصديقنا بنبوة النبي لدلالة المعجزة قبلنا قول النبي أن ما جاء به وسماه "قرآنا" هو كله كلام الله ، ثم لما استحال عندنا أن يكون كلام الله بحرف وأن المتكلم هو من قام به الكلام علمنا أن النظم دال على مدلولات الصفة القديمة القائمة بذات الله وتلك دالة على معلومات الله فيستحيل الكذب في كلامه القديم ويعود هذا باستحالة الكذب على النظم لما أنه كله دال على مدلول الصفة القديمة وفق قول النبي الذي صدقناه بشهادة المعجزة .

    فالجهة منفكة لأن القائل هو النبي بعد التصديق بنبوته لا النظم الذي معه قبل التصديق بنبوته ، فاستفادة إلهية النظم هي من النبي لا من ذات النظم وإلا لو جاء بالنظم غير من ثبتت نبوته لما كان دالا بنفسه على أنه كلام الله ولكان احتمال الكذب إليه متطرقا .

    والأمر واضح لمن تأمله .

    والله الموفق .
    صل يا قديم الذات عدد الحوادث .. على المصطفى المعصوم سيد كل حادث

  4. معذرة شيخنا

    ولكن الإشكال مازال قائما عندي

    صدق النبي قضية مفروغ منها بدليل المعجزة

    ولكن ما دليل صدق الكلام الموحى إليه بمعنى مطابقته للكلام النفسي

    كيف عرف النبي نفسُه أن هذا الكلام دال على الصفة القديمة ؟؟

    إن كان عرف بإخبار من الله بكلام لفظي آخر فقد عدنا من حيث بدأنا

    وإلا فأرشدوني بارك الله فيكم

  5. #20
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...

    أخي عبد الله،

    قلتُ:
    كلُّ كلام لفظيٍّ فلا بدَّ أن يكون متعلَّقاً بصفة الكلام!

    فسألتَ:
    وما دليل هذا؟؟

    فأقول: نسبته إلى الله تعالى!

    أي إنَّ كونه قد ثبت أنَّه كلام الله تعالى، وكلُّ كلامه تعالى فهو متعلَّق صفة الكلام، فهذا كذلك!

    وسامحني أخي على ما تراه إعادة منِّي...

    لكن لأنَّ الجواب قريب بيِّن فلا أستطيع تقريبه أكثر!

    وليعاد بطريق آخر فليُقل:

    الإشكال هو أنَّ الكلام اللَّفظيَّ فعل من أفعاله تعالى، فكيف الجزم بأنَّه دالٌّ على ما دلَّت عليه صفة الكلام؟

    والجواب بأنَّ هذا الفعل المخحصوص منه تعالى لمَّا ثبت اختصاصه بالله تعالى فهو قد ثبت نسبته إلى الله تعالى على أنَّه كلام، وكلُّ كلام له تعالى فهو متعلَّق صفة الكلام.

    وليس في أيٍّ ممَّا أنا مستدلٌّ به طريق تصيدق القرآن الكريم نفسه من حيث كونه متعلَّق الصِّفة، فالدَّور هنا لازم.

    فقولك:
    (إن كان دليلك هو إخبار الله تعالى بهذا في كتابه

    عاد الكلام إلى إخبار الله تعالى هذا

    والذي هو كلام لفظي)

    لا يرد عليَّ.

    لكنِّي أقول إنَّ كون قوله تعالى: "قل هو الله أحد" غير منتسب إلا إليه تعالى فإنَّه لا يكون إلا إخباراً منه تعالى، فهو متعلَّق صفة الكلام لزيادته على الأفعال الأخرى -كخلق زيد- بالدَّلالة -والمخلوق هنا فعل إضبارنا لا عين المتعلَّق-.

    إذن:
    ما الدليل على استحالة تطرق الكذب إليه؟؟

    فهو كونه منتسباً إلى الله تعالى خاصَّة على أنَّه خبرٌ منه تعالى.

    والسلام عليكم...
    فالله أحقّ أن تخشوه إن كنتم مؤمنين

  6. اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدأكرم عبدالكريم أبوغوش مشاهدة المشاركة
    لكنِّي أقول إنَّ كون قوله تعالى: "قل هو الله أحد" غير منتسب إلا إليه تعالى فإنَّه لا يكون إلا إخباراً منه تعالى، فهو متعلَّق صفة الكلام لزيادته على الأفعال الأخرى -كخلق زيد- بالدَّلالة -والمخلوق هنا فعل إضبارنا لا عين المتعلَّق-.
    هذه مصادرة على المطلوب

    ما الدليل على هذا يا شيخنا ؟؟

    إذ لقائل أن يقول : ما المانع من أن يخلق الله كلاما لفظيا ، ينسبه إلى نفسه ، ويخبر به عن خلاف ما حصل وتعلق به الكلام القديم تعلق دلالة ؟؟؟

    اعذروني يا إخواني .. ولكن الأمر جد مشكل

    معذرة شيخنا

    ولكن الإشكال مازال قائما عندي

    صدق النبي قضية مفروغ منها بدليل المعجزة

    ولكن ما دليل صدق الكلام الموحى إليه بمعنى مطابقته للكلام النفسي

    كيف عرف النبي نفسُه أن هذا الكلام دال على الصفة القديمة ؟؟

    إن كان عرف بإخبار من الله بكلام لفظي آخر فقد عدنا من حيث بدأنا

    وإلا فأرشدوني بارك الله فيكم
    أنتظر أجوبتكم الكريمة

    وأعتذر والله من الإطالة

  7. أخي عبد الله

    الأمر سهل إن شاء الله

    تقول أخي :

    صدق النبي قضية مفروغ منها بدليل المعجزة
    جيد .. وهذه قضية نؤسس عليها .


    ولكن ما دليل صدق الكلام الموحى إليه بمعنى مطابقته للكلام النفسي
    ههنا سؤالان في واحد :
    الأول عن ثبوت صدق الموحى للنبي ؟
    والثاني عن دلالة الموحى للنبي على الكلام النفسي ؟

    أما بالنسبة للأول :
    فإن كان المقصود صدقه بالنسبة إلى الرسول نفسه أي بمعنى كيف يتيقن الرسول أن ما يوحى إليه هو كلام الله فذلك بحث آخر أي "كيف يثبت للرسول أن ما يلقى إليه من عند الله" لا من عند شيطان أو من عند نفس الملك ، فهذا بحث آخر ، ولكنه متى ثبت للنبي أن ما يلقى ليه هو كلام الله فإن ذلك يكن كافيا في تيقن صدقه .

    وإن كان المقصود صدقه بالنسبة إلينا فإنه يعود إلى ما سبق وسلمت به من صدق النبي ، فمتى جاءنا النبي بكلام وقال لنا هذا كلام الله كان ذلك كافيا في الجزم بصدق كل لفظ فيه .


    واما السؤال الثاني : فهو محل الخلاف بين الطوائف المسلمة ، وأنت هنا لا تسأل عن استحالة الكذب على الله وإنما عن دليل وجود صفة الكلام القديم وأن لله كلاما أزليا يقوم بذاته غير هذا اللفظ المحوي بين دفتي المصحف ، ويرجع في تحقيق هذا إلى أدلة أهل السنة على وجود صفة الكلام زائدة على الذات ، فإن اقتنعت بها فيقال :
    الكلام عند أهل السنة لفظي ونفسي ، واللفظي دال على النفسي ، والمتكلم هو من قامت به صفة الكلام ، فلا بد من معنى يقوم بالمتكلم ويدل عليه اللفظ ، وقد أخبرنا النبي الصادق أن هنا لفظ هو كلام الله ، فهو ولا بد - وفق قواعد أهل السنة - يدل على معنى يقوم بذات الله يكون هو كلامه الحقيقي ، وكل كلمة من هذا النظم ولا بد أن تدل على بعض مدلول المعنى القديم القائم بذات الله ضرورة أنا سلمنا للنبي أن كلم كلمة وحرف في هذا النظم هي كلام الله ولا معنى لذلك إلا أنها تدل على بعض مدلول كلامه القائم بذاته .

    فمتى سلمت أخي أن كل ما في المصحف كلام الله وفق خبر النبي الذي سلمت صدقه ، ثم سلمت أن لله كلاما نفسيا فيلزمك لا محالة أن كل ما في المصحف يدل على الكلام القديم وهذا لا مناص منه ولا محيد .



    كيف عرف النبي نفسُه أن هذا الكلام دال على الصفة القديمة ؟؟
    كما قلت آنفا : أنت هنا تخلط الأسئلة ، وحاصل سؤالك هذا كيف ثبت عند النبي أن ما يأتيه به الملك أو يلقى في قلبه هو كلام الله ، وكما قلت هذا بحث آخر .

    فإن ثبت عندك أن النبي حصل له العلم القطعي بأن ما يأتيه به الملك أو يلقى في قلبه هو كلام الله فعندها ننتقل إلى القول : ما دام قد علم أن اللفظ كلام الله وكان الكلام عند العرب يطلق على ما في النفس حقيقة وعلى اللفظ مجازا على قول أو بالاشتراك على قول ، فإنه عقل من هذا وغيره أن هذا الكلام اللفظ ولا بد دال على معنى يقوم بذات الله هو كلامه ، ثم إن قيام هذا المعنى بذات الله يوجب أن يكون المعنى قديما ولا بد لاستحالة قيام الحوادث بالقديم .


    إن كان عرف بإخبار من الله بكلام لفظي آخر فقد عدنا من حيث بدأنا
    إن كان عرف ماذا ؟
    إن كنت تقصد معرفته بأن اللفظ كله من الله وأنه كلامه لا كلام شيطان أو ملك فهذا بحث آخر كما سبق وبينا .
    وأن كنت تقصد معرفته أن اللفظ الذي ثبت عنده أنه من عند الله هو دال على الكلام القديم فبما استدل به أهل السنة على وجود الكلام القديم وبما تفهمه العرب من معنى (الكلام) وأنه معنى يقوم بالنفس وما الألفاظ إلا دالة عليه ، وقد تقدم .

    ومنشأ الإشكال عندك أخ من أمور فيما يظهر لي :
    1/ أنك لم يحصل لك الدليل - أو لم تقتنع به - على قيام الكلام القديم بذات الله .
    2/ أنك غير متصور لقولنا "هذا كلام الله" وأنه بنفسه يحتوي الإشارة إلى الكلام القديم وفق ما قرر أهل السنة أن أي كلام ولا بد يدل على معنى قائم بذات المتكلم ، فإنك متى سلمت صدق النبي وأن ما جاء به كلام الله لم يسعك إلا الحكم بأنه يدل على المعنى القديم ضرورة كونه كلاما لله ومن ثم تستدل بدلالته على المعلومات باستحالة الكذب عليه .
    3/ أنك لم تبحث في كيفية حصول العلم للنبي أنه نبي وان ما يوحى إليه هو كلام الله قطعا ، وهو بحث آخر كما سبق وقلت تجده في المطولات .

    أرجو أن يكون الأمر قد اتضح .
    صل يا قديم الذات عدد الحوادث .. على المصطفى المعصوم سيد كل حادث

  8. أحسب أن سؤال أخينا ناتج عن عدم فهم التلازم بين صدق الرسول وصدق الرسالة
    فهو يجوز أن يوحي الله خبرا كاذبا على نبيه(الظاهر التأييد) فيقوم الرسول بتبليغ الخبر بأمانة.
    ولايرى أخونا المحال الذي يمكن أن يترتب على هذه الصورة.

  9. فهمتُ والحمد لله

    وسأكتب ما تحصل عندي وأنتم تصوبون بإذن الله

    يمكن أن يصاغ الأمر كالتالي:

    * (لا) يكتب أحد كلاما و(لا) ينطق به مخبرا عن شيء (إلا) إذا قام معنى هذا الكلام بنفسه أولا

    * وهذا المعنى يكون خبرا صادقا عما علمه

    * إلا إذا قَدَّر خلافَ ما يعلم ، ثم أخبر به نفسه .. فهنا يصير الخبر كاذبا

    * ولكن تغير الخبر القديم محال ، لاستحالة حلول الحوادث في ذاته سبحانه

    * وهو سبحانه يستحيل في حقه الجهل لكونه نقصا

    فكان خبره صدقا مطابقا للواقع


    ما رأيكم ؟؟

    وأشكركم شكرا جزيلا

  10. أخي عزيز

    مما ظهر لي بعد التفكر فيما يخص ما سبق وناقشناه بالأمس أن بعض أهل السنة يجيزون التكليف بما لا يطاق مقابل منع المعتزلة المستند إلى التقبيح العقلي ، والتكليف خطاب كما لا يخفى فهو كلام أي من جنس ما نتناقش فيه ، وقد ردوا على استدلال المعتزلة على منع التكليف بما لا يطاق بالتقبيح العقلي أن التقبيح العقلي باطل في حق الله تعالى لرجوعه إلى الأغراض والله منزه عنها فلا يقبح منه سبحانه شيء .
    فجاء على خاطري بالأمس أن هذا دليل آخر يقوي ما قلته ويقول الإشكال أيضا للأسف ، فصفة الله عندهم وتحديدا الكلام كما في المثال لا يتعلق بها الحسن والقبح العقليين لأنهما يرجعان للأغراض والله منزه عنهما فلا يتم الاستدلال بالنقص - القبح - على استحالة الكذب ، فلا أرى غير الطريق التي استدللت بها أعلاه .

    والله الموفق .
    صل يا قديم الذات عدد الحوادث .. على المصطفى المعصوم سيد كل حادث

  11. أخي عبد الله

    نعم هذه الطريق تبدو صحيحة .

    فاللفظ يدل على بعض مدلول المعنى القديم وهو يدل على متعلقات العلم .

    ويوجد غيرها كأن تقول إن الجهل عليه محال لأنه يؤدي إلى محال أي عدم العالم .

    والله الموفق .
    صل يا قديم الذات عدد الحوادث .. على المصطفى المعصوم سيد كل حادث

  12. #27
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...

    أخي عبد الله،

    أخي هاني يصحِّح مقدِّمتك الأخيرة لا بأنَّه يبطل نفس دليلك.

    وفَّقكم الله.
    فالله أحقّ أن تخشوه إن كنتم مؤمنين

  13. اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله جودة حسن مشاهدة المشاركة
    * (لا) يكتب أحد كلاما و(لا) ينطق به مخبرا عن شيء (إلا) إذا قام معنى هذا الكلام بنفسه أولا
    كان الإشكال عندي ههنا

    وانحل ولله الحمد

    ((فلا بد)) أن يكون كلام الله الحادث مستندا للكلام النفسي القديم معبرا عنه

    قال الشيخ سعيد فودة في «بحوث في علم الكلام» ص 134 – 135:

    ((ويمكن القول على سبيل التقريب أن هذا المعنى هو عين المعنى الذي يجده الإنسان من نفسه عند الإخبار عن أمور رآها أو سمع بها، وعند قوله لغيره "افعل" أو "لا تفعل"، أو عند توعده له ووعده إياه، أو غير ذلك من الأمور.
    وهذا المعنى هو نفس المعنى الذي يطلق عليه "الكلام القائم بالنفس"، ولولا هذا المعنى، أي لولا أن هذا المعنى موجود في الإنسان مثلا، لاعتبر الذي يتكلم بهذه العبارات مجنونا ومعتوها. أي أن الكلام النفسي هو الشرط العقلي لوجود الكلام الحادث من لفظي وغير لفظي، فاحرص على هذا ولا تغفل عنه)).

    جزاكم الله خيرا كثيرا

  14. #29
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...

    جزاكم الله خيراً...

    فهذا النَّصُّ مبين سهل.
    فالله أحقّ أن تخشوه إن كنتم مؤمنين

  15. قال الإمام صفي الدين الهندي في الرسالة التسعينية ما نصه:

    "الكلام النفسي لا يتصور فيه الكذب، إلا على من يجوز عليه الجهل، والله تعالى يمتنع عليه الجهل، فيمتنع عليه الكذب، والمكتوب بين دفتي المصحف عبارة عن ذلك المعنى القائم بالنفس، فيمتنع فيه الكذب أيضاً لوجوب مطابقته له".

    قال الشيخ سعيد
    "أي أن الكلام النفسي هو الشرط العقلي لوجود الكلام الحادث من لفظي وغير لفظي، فاحرص على هذا ولا تغفل عنه."

    شكرا جزيلا.

صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •