ما من مُسلمَينِ يلتقيانِ فيتصافحانِ إلا غفر اللهُ لهما قبل أن يتفرَّقا
امة يصافح بعضها بعضا فتغفر ذنوبها
عرض للطباعة
ما من مُسلمَينِ يلتقيانِ فيتصافحانِ إلا غفر اللهُ لهما قبل أن يتفرَّقا
امة يصافح بعضها بعضا فتغفر ذنوبها
لا يحسُدوننا على شيءٍ كما يحسُدونَنا على يومِ الجمُعةِ التي هدانا اللهُ وضلُّوا عنها وعلى القبلةِ التي هدانا اللهُ لها وضلُّوا عنها وعلى قولِنا خلفَ الإمامِ آمينَ
لماذا يحسدنا اليهود علي أمين؟
أَلَمْ تَرَوْاْ أَنَّ ظ±للَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ مَّا فِي ظ±لسَّمَظ°وَظ°تِ وَمَا فِي ظ±لأَرْضِ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً
ربَّ أشعثَ مدفوعٍ بالأبوابِ (نعم ظاهرة)لو أقسمَ على اللَّهِ لأبرَّهُ(نعم باطنة)
تخيل منظره والتفله بين عينيه التفلة هتترد عليه
علي شمالك او تحت قدمك اليسري
مَن تَفلَ تُجاهَ القبلةِ ، جاءَ يومَ القيامةِ و تَفْلُه بينَ عَينيْهِ
ذكرني بحديث اللعنه ترد علي قائلها ان لم يكن الملعون اهلا
إنَّ العبدَ إذا لعن شيئًا صعدتِ الَّلعنةُ إلى السماءِ فتُغلقُ أبوابُ السماءِ دونَها ، ثم تُهبطُ إلى الأرضِ فتُغلقُ أبوابُها دونَها ، ثم تأخذُ يمينًا وشمالًا فإذا لم تجد مَساغًا رجعتُ إلى الذي لَعنَ ، فإن كان لذلك أهلًا وإلا رجعتْ إلى قائلِها
كنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فأتاه رجلٌ عليه جُبَّةٌ . بها أَثَرٌ من خَلوقٍ . فقال : يا رسولَ اللهِ ! إني أحرمتُ بعُمرةٍ . فكيف أفعلُ ؟ فسكت عنه . فلم يرجعْ إليه . وكان عمرُ يسترُه إذا أُنزِلَ عليه الوحيُ ، يُظِلُّه . فقلتُ لعمرَ رضيَ اللهُ عنه : إني أُحِبُّ ، إذا أُنزِل عليه الوحيُ ، أن أُدخِلَ رأسي معه في الثَّوبِ . فلما نزل عليه ، خمَّرَهُ عمرُ رضي اللهُ عنه بالثوبِ . فجئتُه فأدخلتُ رأسي معه في الثَّوبِ . فنظرتُ إليه . فلما سُرِّيَ عنه قال : " أينُ السائلُ آنفًا عن العُمرةِ ؟ " فقام إليه الرجلُ . فقال " انزَعْ عنك جُبَّتَك . واغسِلْ أثَرَ الخلوقِ الذي بك . وافعلْ في عُمرتِك ، ما كنتَ فاعلًا في حجِّك " .
لماذا كان عمر يستر رسول الله عند الوحي؟
ألا إنَّ ربي أمرني أن أُعلِّمكم ما جهلتم مما علَّمني ، يومي هذا . كل مالٍ نحلتُه عبدًا حلالٌ . وإني خلقتُ عبادي حنفاءَ كلهم . وإنهم أتتهم الشياطينُ فاجتالتهم عن دينهم . وحرَّمتُ عليهم ما أحللتُ لهم . وأمرتهم أن يُشركوا بي ما لم أنزلَ بهِ سلطانًا . وإنَّ اللهَ نظر إلى أهلِ الأرضِ فمقتَهم ، عربِهم وعجمهم ، إلا بقايا من أهلِ الكتابِ . وقال : إنما بعثتك لأبتليكَ وأبتلي بك . وأنزلتُ عليك كتابًا لا يغسلُه الماءُ . تقرؤُه نائمًا ويقظانَ.....
مامعنغŒ الجملة الاخيرة؟؟
*لَمَّا خلَق اللهُ الجنةَ والنارَ أرْسَلَ جبرئيل إلى الجنةِ، فقال : انظُرْ إليها وإلى ما أعْدَدْتُ لأهلِها فيها، قال : فجاءَها ونظَر إليها وإلى ما أعَدَّ اللَّهُ لأهلِها فيها، قال : فرجع إليهِ قال : فوَعِزَّتِكَ لا يَسمَعُ بها أحَدٌ إلَّا دَخَلَها، فأمَرَ بها فحُفَّت بالمَكارِهِ، فقال : ارجِع إليها فانظُرإليها وإلى ما أعْدَدْتُ لأهلِها فيها، قال : فرجع إليها فإذا هي حُفَّت بالمَكارِهِ، فرجع إليه . فقال : وعِزَّتِكَ لقد خِفْتُ أنْ لا يَدْخُلَها أحَدٌ . قال : اذهب إلى النارِ ! فانظر إليها وإلى ما أعْدَدْتُ لأهْلِها فيها، فإذا هي يَرْكَبُ بَعضُها بَعضًا، فرجَع إليه، فقال : وعِزَّتِكَ لا يَسمَعُ بها أحَدٌ فَيَدْخُلَها، فأمَرَ بها فَحُفَّت بالشَّهَواتِ، فقال : ارجع إليها فرجع إليها، فقال : وعِزَّتِكَ لقد خَشيتُ أنْ لا يَنجوَ منها أحَدٌ إلَّا دَخَلَها
مامعنغŒ حفت بالمكاره وحفت بالشهوات فغŒ هذا الوقت ؟
ماالذغŒ حدث بهما
لخلُوفُ فمِ الصَّائمِ أطيبُ عند اللهِ ، يومَ القيامةِ ، من ريحِ المسكِ
ماالحكمة ان يكون خلوف الفم علي ارض المحشر اطيب من المسك؟
تذاكَرْنا عندَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أيُّما أفضَلُ مسجِدُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أو مسجِدُ بيتِ المقدِسِ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم صلاةٌ في مسجِدي أفضَلُ مِن أربَعِ صلواتٍ فيه ولَنِعْمَ المُصلَّى ولَيُوشِكَنَّ أنْ يكونَ للرَّجُلِ مِثْلُ سِيَةِ قوسِه مِن الأرضِ حيثُ يَرى بيتَ المقدِسِ خيرًا له مِن الدُّنيا وما فيه
حديث حسن او صحيح
ما أَكَلَ أَحَدٌ طعامًا قطُّ ، خيرًا من أن يأكلَ من عملِ يدِه ، وإنَّ نبيَّ اللهِ داودَ عليهِ السلامُ كان يأكلُ من عملِ يدِه
لماذا داود عليه السلام علي وجه الخصوص؟
عيون العارفين لها عيون تري مالايري البشر
من بحر النبوة
إِلَيْهِ يَصْعَدُ ظ±لْكَلِمُ ظ±لطَّيِّبُ وَظ±لْعَمَلُ ظ±لصَّالِحُ يَرْفَعُهُ
سيدك كان يراها عيانا
(y*
كنا جلوسًا معَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ فقال : رجلٌ اللهُ أكبرُ كبيرًا والحمدُ للهِ كثيرًا وسبحانَ اللهِ بكرةً وأصيلًا فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ من قال الكلماتِ فقال الرجلُ أنا فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ والذي نفسي بيدِه إني لأنظرُ إليها تصعدُ حتى فُتِحت لها أبوابُ السماءِ فقال ابنُ عمرَ والذي نفسي بيدِه ما تركتها منذُ سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ وقال عونٌ ما تركتها منذُ سمعتُها من ابنِ عمرً
وفي رواية اخري
كنا يومًا نصلِّي وراءَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فلما رفَع رأسَه من الركعةِ، قال : سمِع اللهُ لمَن حمِدَه . قال رجلٌ وراءَه : ربَّنا ولك الحمدُ، حمدًا كثيرا طيبًا مباركًا فيه . فلما انصرَف، قال : مَنِ المتكلِّمُ . قال : أنا، قال : رأيتُ بِضعَةً وثلاثينَ مَلكًا يبتَدِرونها، أيُّهم يكتبُها أولُ
إنَّ أرواحَ المؤمنينَ لتَلْتَقي على مسيرةِ يومٍ ما رأى أحدٌ منهم صاحبَه قطُّ
هل في الدنيا ام البرزخ؟
الجاهرُ بالقرآنِ كالجاهرِ بالصدقةِ ، و الْمُسِرُّ بالقرآنِ كالْمُسِرِّ بالصدقةِ
ربما يكون لاجل الرياء؟
ملف مرفق 4114
فائدة جميلة
سفر الارواح وسفر الاشباح
ملف مرفق 4139