جلست يوما مع نفسي فقلت
انظر الي صاحب الغار
دعا ابنه عمه للفاحشه ثم كاد ثم نصحته فتركها
فسبحان من جعل عين المعصية سببا فغŒ نجاته
ورب عبد اهلكته طاعته
اللهم اجعل معاصينا قنطرة الي طاعتك
عرض للطباعة
جلست يوما مع نفسي فقلت
انظر الي صاحب الغار
دعا ابنه عمه للفاحشه ثم كاد ثم نصحته فتركها
فسبحان من جعل عين المعصية سببا فغŒ نجاته
ورب عبد اهلكته طاعته
اللهم اجعل معاصينا قنطرة الي طاعتك
سيدنا عثمان كانت تستحي منه الملائكة
تستحي منه ازاي؟؟
من كان لهُ ذبحٌ يذبحُهُ ، فإذا أَهَلَّ هلالُ ذي الحجةِ ، فلا يأخذَنَّ من شعرِهِ ولا من أظفارِهِ شيئًا ، حتى يُضحِّي
ماالحكمة؟
مَن مَشَى إلى صلاةٍ مكتوبةٍ في الجماعةِ، فهي كَحَجَّةٍ، ومَن مَشَى إلى صلاةِ تَطَوُّعٍ، فهي كعُمْرَةٍ
أن رجلا كان يبيع الخمر في سفينة له ومعه قرد في السفينة وكان يشوب الخمر بالماء فأخذ القرد الكيس فصعد الذروة وفتح الكيس فجعل يأخذ دينارا فيلقيه في السفينة ودينارا في البحر حتى جعله نصفين
حدثنا*عبد الله بن يوسف*أخبرنا*مالك*عن*ابن شهاب*عن*عروة*عنعائشة*رضي الله عنها قالت*كان*عتبة*عهد إلى أخيه*سعد*أن ابن وليدة*زمعةمني فاقبضه إليك فلما كان عام الفتح أخذه*سعد*فقال ابن أخي عهد إلي فيه فقام*عبد بن زمعة*فقال أخي وابن وليدة أبي ولد على فراشه فتساوقا إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال*سعد*يا رسول الله ابن أخي قد كان عهد إلي فيه فقال*عبد بن زمعة*أخي وابن وليدة أبي ولد على فراشه فقال النبي صلى الله عليه وسلم هو لك يا*عبد بن زمعة*الولد للفراش*وللعاهر*الحجر*ثم قاللسودة بنت زمعة*احتجبي منه لما رأى من شبهه*بعتبة*فما رآها حتى لقي الله
صحيح البخاري
يااهل التدبر دلوني
كيف يقول هو لك ياعبد بن زمعة ثم يأمر سودة ان تحتجب عن اخيها بظاهر حكمه؟؟
هل جمع الرسول في هذا بالعلم الظاهر ظاهر الشريعة وبالعلم الباطن؟
كما فعل الخضر وحكم بالباطن
مَن غدا إلى المسجدِ لا يريدُ إلَّا أن يتعلَّمَ خيرًا أو يعلِّمَهُ كانَ لَهُ كأجرِ حاجٍّ ، تامًّا حجَّتَهُ
يتمثَّلُ القرآنُ يومَ القيامةِ ، فيُؤتى بالرَّجلِ قد كان حملَه [ فخالَف أمرَه ] ، فيتمثَّلُ خصمُا دونَه ، قال : فيقولُ : يا ربِّ ، حَمَّلتَه إيَّايَ ، فشرُّ حاملٍ ، تعدَّى حدودي ، وضيَّع فرائِضي ، وركِب معصيتي ، وترَك طاعتي ، فما يزالُ يقذِفُ عليهِ بالحُجَجِ حتَّى يُقالَ : فشأنَك بهِ ، فيأخذُ بيدِه ما يُرسلُه حتَّى يَكبَّه على صخرةٍ في النَّارِ ، ويُؤتى بالعَبدِ الصالِحِ قد كان حملَه فحفِظ أمرَه ، فيتمثَّلُ خصمًا دونَه فيقولُ : يا ربِّ ، حمَّلتَه إيَّايَ فكان خيرَ حاملٍ ، حفِظ حدودي ، وعمِلَ بفرائضي ، واجتَنب مَعصيتي ، وعمِل بطاعَتي ، وما يزالُ يقذفُ لهُ بالحُججِ حتَّى يُقالَ [ لهُ ] : شأنُك بهِ ، فيأخذُ بيدِه فما يُرسلُه حتَّى يكسوَه حُلَّةَ الإستَبرقِ ، ويَعقدَ عليهِ تاجَ الملكِ ، ويَسقيَه كأسَ الخَمرِ
اوردناه فغŒ رحلتنا مع المطالب العالية لابن حجر
ما بينَ بيتِي ومنبِري روضةٌ مِنْ رياضِ الجنَّةِ ، و منبرِي على حوْضِي
أنا أوَّلُ النَّاسِ خروجًا إذا بُعِثوا وأنا قائدُهم إذا وفدوا وأنا خطيبُهم إذا أنصتوا وأنا مستشفِعُهم إذا حُبِسوا وأنا مبشِّرُهم إذا أيِسوا الكرامةُ والمفاتيحُ يومئذٍ بيدي ولواءُ الحمدِ يومئذٍ بيدي وأنا أَكرمُ ولدِ آدمَ على ربِّي يطوفُ عليَّ ألفُ خادمٍ كأنَّهنَّ بيضٌ مُكنونٌ أو لؤلؤٌ منثورٌ
تأمل الذي باللون الاحمر
كيف الجمع بين هذه الاحاديث
أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ أخذَ بيدِ مجذومٍ فوضعَها معَهُ في القَصعةِ فقال : كُلْ بسمِ اللَّهِ ثقةً باللَّهِ وتوَكُّلًا عليهِ
فِرَّ من المجذومِ فراركَ من الأَسدِ
لا عَدوى ولا طِيَرَةَ
اللهم أَعِزَّ الإسلامَ بأَحَبِّ هذين الرجُلَيْنِ إليك بأبي جهلٍ أو بعمرَ بنِ الخطابِ قال وكان أَحَبَّهُما إليه عمرُ
كان فغŒ علم الله الازلي
احدهما فاروق الامة
والاخر فرعون الامة
اسْتَعِينُوا عَلَى إِطْفَاءِ الْحَرِيقِ بِالتَّكْبِيرِ
إنَّ للَّهِ ملَكًا يُنادي عندَ كلِّ صلاةٍ : يا بَني آدمَ ، قوموا إلى نيرانِكُمُ الَّتي أوقدتُموها فأطفِئوها
الم تلاحظوا شيئا؟
الحديث الاول وان كان ضعيفا لكن له شواهد ورواه البيهقي بسند فيه ابن لهيعة والاختلاف فيه مشهور بين اهل الشأن
إذا أمَّن القارئُ فأمِّنوا ، فإنَّ الملائكةَ تُؤمِّنُ ، فمن وافق تأمينُه تأمينَ الملائكةِ غُفِر له ما تقدَّم من ذنبِه
هل الموافقة هنا زمانية؟
وان كانت زمانية اليست الملائكة تصلي بالليل والنهار ؟؟
فلابد ان توافقها
لحَدٌّ يُقَامُ في الأرضِ ؛ خيرٌ لأهلِ الأرضِ من أنْ يُمْطَرُوا ثلاثِينَ صَباحًا
ماالعلاقة بين شطري الحديث الحدود والمطر؟
بمعنغŒ اخر لماذا حد افضل من مطر ثلاثين صباحا
انوار ابن كثير قد بدت فغŒ تفسيره
(ما روي في فضل هذه السورة الشريفة واستحباب قراءتها في الفجر)
قال الإمام أحمد: حدثنا محمد بن جعفر عن شعبة عن عبد الملك بن عمير، سمعت شبيب أبا روح يحدث عن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى بهم الصبح، فقرأ فيها الروم، فأوهم، فقال: " إنه يلبس علينا القرآن، فإن أقواماً منكم يصلون معنا لا يحسنون الوضوء، فمن شهد الصلاة معنا، فليحسن الوضوء " وهذا إسناد حسن، ومتن حسن، وفيه سر عجيب، ونبأ غريب، وهو أنه صلى الله عليه وسلم تأثر بنقصان وضوء من ائتم به، فدل ذلك على أن صلاة المأموم متعلقة بصلاة الإمام. آخر تفسير سورة الروم. و لله الحمد والمنة.