فنقول لهم .انه يستحيل وقوع التعارض بين نص نقلى قطعى الورود قطعى الدلالة وبين قضية عقلية لآن الحقائق تتألف ولا تتالف
انما يتصور وقوع التعارض بين قضية عقلية قطعية ونص نقلى قطعى الورود ((ظنى الدلالة)) وفى هذه الحالة لابد من تأويل النص بما لا يتعارض مع القضية العقلية القطعية ..اذا التعارض يكون بين قطعى العقل وظنى النص..
مثال على ذالك _.
ان الله عزوجل ليس كمثله شيى يستحيل أن يحل فى شيى من خلقه وهذه قضية عقلية قطعية . وقد يظهر لبعض من لم يفهموا هذه القضية الاستدلال ببعض نصوص القرأن
معنى أشهد أن لا اله الا الله أعلم وأعتقد وأعترف أن لا معبود بحق إلا الله، أي لا احد يستحق العبادة أي نهاية التعظيم والخضوع والتذلل إلا الله، الله تعالى هو الذي يستحق على عباده نهاية التذلل والتعظيم، لا أحد يجوز أن يعظم كما يعظم الله، لا الملائكة و لا الأنبياء ولا الأولياء يستحقون أن يعظموا كما يعظم الله، لكن يعظمون إلى حد يليق بهم ليس كتعظيم الله، تعظيم الله مطلق، هو غاية التعظيم، فالله متصف بصفات الكمال التي تليق به، موجود لا كالموجودات، لا يشبه شيئًا من العالم، لا يشبه العوالم التي رأيناها والتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أشكر السادة القائمين على المنتدى بقبول انضمامى اليهم وأسال الله تعالى ان يجعل كل ما يكتبونه فى الدفاع عن عقيدة اهل السنة والجماعة فى ميزان حسناتهم
اوجد المشاركات الاخيرة
مشاهدة المقالات
مشاهدة مقالات المدونة
