Blog Comments

هو طلب غير الطلب .. هم طلبوا رؤية الله "جهرة" (تجسيم) {ما قدروا الله حق قدره}

تقرير حسن يا شيخ عمر

نستفيد منكم

صحيح ... شكرا شيخ عمر

طلب بني إسرائيل للرؤية خطأ ، لأن ذلك يتنافى مع التكليف بالإيمان بالغيب .
و جاز لسيدنا موسى عليه السلام طلب الرؤية لأنه نبي و رسول .

لا أدري إذا كنت توافقني على ذلك يا شيخ

شكرا على الإفادة شيخنا

نتعلم منكم يا شيخ عمر

قبح الكذب معنى اعتباري فهو عدمي لا يصح تعلقه بالقدرة .. والكذب معنى قد يكون اعتباريا إن لم يتعلق بأحد أو عرضيا إن تعلق بأحد (كفعل) .. والله أعلم.

ولابن المبارك تخريجات جميلة جدا لهذه المقولة على فرض صحة نسبتها للغزالي نثرها في كتاب الإبريز لسيدي الدباغ

بارك الله فيكم .. التجلي فعل من أفعال الله .. فتجلي الله على الجبل بمعنى تجلي قدرة الله عليه بدكه وهو استجابة لطلب سيدنا موسى .. والرؤية لفظ مشترك يصدق على الرؤية البصرية والبصيرية .. فطلب رؤية بني إسرائيل بصرية بينما طلب رؤية سيدنا موسى بصيرية فتوبته لذا من باب قوله -صلى الله عليه وسلم-: "إنه ليغان على قلبي حتى أني لأستغفر الله في اليوم أكثر من سبعين مرة" متكلما عن حال الترقي .. والله أعلم

بارك الله فيكم .. لذلك عند التطرق لدستور الدولة وتوصيفها بالإسلامية أو الكفرية لا يدل تشريعها للمعاصي على أنها تحل حراما أو تحل حلالا .. كمن يأمر أولاده بالحرام وينهاهم عن الواجب .. وإنما يلزم في تكفير فاعل ذلك استتابة القاضي له بعد الشهادة عليه لمعرفة ماذا يقصد من جراء هذا الفعل .. والله أعلم.

إن كانا اعتباريين فلا يصح إطلاق فعل الخلق عليهما، لكن إن اعتبرناهما وجوديان عرضيان على الجواهر صح منا ذلك.

إطلاق مصطلح "كلام الله" له عدة مصاديق، فلذا لزم تحرير تصورنا لما يصدق عليه حين إطلاقه، هل يراد به الصفة أم الفعل، فالمكتوب والمسموع فعل دال على الصفة، أما الصفة فمما لا يكتب ولا يسمع.

والله أعلم.

جاء الولاء و البراء في القرآن الكريم و الحديث الشريف مرتبطا بالإيمان ، لكن أمورا كثيرة في القرآن الكريم و الحديث الشريف مرتبطة بالإيمان ، كالأخوة بين المؤمنين و إكرام الجار ، و إنما هي دليل على قوة العقيدة ، فهل نقيس على هذا الأسلوب فنقول : عقيدة الأخوة بين المؤمنين و عقيدة إكرام الجار ، ... ؟