السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
وأهلاً بكم في منتدى الأصلين، منتدى طلاب العلم على منهج أهل السنة والجماعة، من أئمة الهدى في الأصلين (أصول الدين، وأصول الفقه)
منتديات الأصلين هي ساحة لطلاب العلم الصادقين، الراغبين في الطلب والمباحثة والاستفادة والإفادة، في كافة مجالات العلوم الشرعية ..
يشرف على هذا المنتدى مجموعة من طلاب العلم، بتوجيه فضيلة الأستاذ سعيد فودة حفظه الله.
للاطلاع على كافة المحتويات يمكنك ذلك من غير تسجيل
وللتمكن من المشاركة لا بد من التسجيل (انقر هنا)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أشكر السادة القائمين على المنتدى بقبول انضمامى اليهم وأسال الله تعالى ان يجعل كل ما يكتبونه فى الدفاع عن عقيدة اهل السنة والجماعة فى ميزان حسناتهم
هل الشرط مثل السبب يلزم من وجوده الوجود ؟ سؤال أحاول الإجابة عنه : إن الشرط مثل السبب يلزم من وجوده الوجود و من عدمه العدم . و الفرق بينهما أن الشرط تصور في ما سيكون و السبب تصور في ما قد كان ، فالشرط يلاحظ المستقبل و السبب يلاحظ الماضي . لماذا يكون الشرط مثل السبب يلزم من وجوده الوجود و من عدمه العدم ؟ الجواب : لأن الشيء إذا إكتملت شروطه تحقق . و في ذلك أمثلة من أشهرها أن الوضوء شرط لصحة الصلاة ، و أنه لا يلزم من تحققه ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان حمزة المنيعي الهوية العلمية : تتبع الحقيقة العلمية للشيء ، كأن نقول عن شخص هذا إنسان ، نشير بذلك إلى هويته الإنسانية ، أو كأن نقول عن أسد هذا حيوان ، نشير بذلك إلى هويته الحيوانية . الهوية الوجودية : تتبع الوجود الخارجي للشيء ، كأن نقول عن الموجودات ، هذا فلان عن شخص بعينه ، هذا كتاب ، هذه سيارة ، .. ، عن أشياء بعينها . الهوية الماهوية : تتبع ماهية الشيء ، بحيث أن قبول الماهية لأي تفصيل يعني قبولها لهوية جديدة ، كأن نقول عن كتاب ، هذا الكتاب ، عنوانه كذا هوية جديدة ، إشتريته بكذا هوية جديدة ...
تم تحديثة 18-03-2017 في 19:47 بواسطة عثمان حمزة المنيعي
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان حمزة المنيعي كان المشركون في جاهليتهم يقرون بمبدإ التوحيد ، الذي هو : الرب الكامل هو الإله الحق ، أي أنهم كانوا يرون ان الرب الذي ربوبيته كاملة هو وحده من يستحق أن يعبد ، و كانوا يعرفون الله و يقرون أنه هو الخالق الرازق . و السؤال هو : فلماذا إذن أشركوا به ، و لم يعبدوه وحده ، و عبدوا الاصنام معه ؟ الجواب : أنهم رأوا أن ربوبية الله غير كاملة ، و أنها لا تكتمل إلا بشركاء هو خلقهم ، و أنه بحاجة إليهم ، فهم يقربون الناس منه ، و يشفعون لهم عنده ، و ينفعون من تقرب إليهم بالعبادة و يضرون من أثار سخطهم . و هؤلاء ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان حمزة المنيعي تَغيرَتْ نظرةُ العرب للشعر . كان عنوانَ المجد عندهم و جُزءًا من سِياسَتِهم و حربهم و صلحهم . بينما لم يعد الأمر كذلك في عصرنا الحاضر . قُلتُ هذِه القَصِيدة : عَجِبْتُ لهذا الحُبِّ مـــا هو فــــــاعـلُ ـــــــــــ فَــــــنُبدِي معاني الوَجد أو هو قـاتلُ غزانا و كُـنا لا نُبالي بطــــــــــــــالِبٍ ـــــــــــ فـــــأصبح فينا سَيّدًا لا يُجــــــــــادَلُ أَمِـــــــيرٌ علينا لا يُـــرَدُّ كــــــــــلامُـه ــــــــــــ أَجارَ على ...