السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
وأهلاً بكم في منتدى الأصلين، منتدى طلاب العلم على منهج أهل السنة والجماعة، من أئمة الهدى في الأصلين (أصول الدين، وأصول الفقه)
منتديات الأصلين هي ساحة لطلاب العلم الصادقين، الراغبين في الطلب والمباحثة والاستفادة والإفادة، في كافة مجالات العلوم الشرعية ..
يشرف على هذا المنتدى مجموعة من طلاب العلم، بتوجيه فضيلة الأستاذ سعيد فودة حفظه الله.
للاطلاع على كافة المحتويات يمكنك ذلك من غير تسجيل
وللتمكن من المشاركة لا بد من التسجيل (انقر هنا)
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد عبد الوهاب محمد السلام عليكم لكن السؤال هل عدم القدرة على النقص هو نقص ام كمال ؟؟؟ ولو كانت له القدرة على ان يفني نفسه مثلا لما جاز ان يكون الها......فيكون بهذا الاله قابل للفناء بنفسه او بيد غيره القدرة هنا تعارض صفة البقاء والالوهية قدرته تعالى المطلقة لا تعني القدرة على النقص فتلك القدرة ليست بصفة كمال وقتها تلك القدرة ستكون صفة نقص والله تعالى اعلى واعلم
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامية علي شهبون السلام عليكم و رحمة الله و بركاته. أبحث عن كتاب "المختصر في المنطق" لا بن عرفة علمت انه محقق من طرف سعيد غراب من " الجمل للخونجي" في كتاب واحد بمركز الدراسات الاجتماعية و الاقتصادية بتونس، لكن لم أتمكن من العثور عليه. فهل من مساعدة جزاكم الله خيرا. فأنا أحتجه كثيرا في بحثي.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عصام ابراهيم حسين سؤال لاهل العلم عن الفرق بين معالم اصول الدين للرازي وشارحه ابن التلمساني وعن الاربعين في اصول الدين وشارحه القرافي
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله عبد الحى سعيد فأهل أوروبا ومن علي شاكلتهم مثال واضح تماما علي ان الإيمان الصحيح لا يمكن أن يتوصل اليه الإنسان بالفعل مهما بلغت درجة ذكاؤه وعبقريته ولا يكون إلا بتبليغ الأنبياء والرسل وبينما اهل الدنيا رجالا ونساء قد ستروا أجسادهم بالثياب فلا يظهر منهم الا الوجه و الكفين، علي بعض الاقوال) وهو ما أمر به الدين الحنيف وأوجبه علي النساء (، وهم اقل جمالا وبهاء من نساء الاخرة، بينما اهل الاخرة الذين هم اعظم جمالا و بهاء و نورا يرتدون من ثياب الحرير ما لا يخفي شيئا من جمال البدن والأعضاء في حين انه كان ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله عبد الحى سعيد (وهذا آخر المواضيع في نسخة الـ pdf عجائب وغرائب الدنيا والآخرة بينما الإنسان في الدنيا يجوع ويحتاج للطعام والشراب ومن أجله يكدح في جنبات الأرض من أجل التحصل عليه بينما هو في الآخرة لا يجوع ولا يظمأ ولكنه إذا اشتهى الطعام والشراب جاءه سريعا وبكميات هائلة وهو في الدنيا يحتاج إلى إصلاحه وتهيئته ويستغرق ذلك منه وقتا يشتد فيه جوعه ولكن في الآخرة يأتيه طعامه في الحال ناضجا مُهيئا ليس امامه إلا أن يأكله وبينما الانسان في الدنيا ...