خالد حمد علي
22-08-2004, 14:28
هذه قصيدةٌ للإمام كمال الدين محمد العامري الغزي رحمه الله ، يطلب فيها من شيخه الإمام محمد بن عبدالله بن فيروز الحنبلي رحمه الله ؛ أن يجيزه بكل ما لديه ، مما صحت روايتُه في العلومِ والأعلامِ ، والقصيدةُ هي عبارة عن مخطوطةٍ ذاتِ خطٍ مقبول ، وما بين المعكوفتين موضع شكٍ مني ، فإما أن أضع الكلمة مع الشك ، أو أترك المحلَ خالياً، والله المستعان :
حمداً لرافـعِ أهـــلِ العـلمِ كـالـعَـلـَمِ ـــــــــــــــــــــــ بنشـرِهِ فضلِـهـِم في الناسِ كالــعَــلَمِ.
ومن حبا منهم أهلَ الحـديــثِ عُــلاً ـــــــــــــــــــــــ رقـوا بهـا وحــبَــاهـم أســبـغَ النعــمِ.
ثـمَّ الصلاةُ مـع التسليــمِ يـتبــعــها ـــــــــــــــــــــــ على نبيِ الـهُــدى المبعــوثِ لـــلإمــمِ.
محمد المصطفى المختارِ سيـــدِنـا ................. كهفِ النبيّين شمسِ الهدى في الظلم.
الحاشرِالعاقبِ المَاحي الذي شرُفت ................. به البريةُ من عــربٍ ومــن عــــجــمِ.
وآله {بعـده} ثـم الصــحــابةُ مـــــع ............... ذويـه { طرّاً} مــع الاتــبــاعِ كــلهــم.
وبعدُ فالمرتـجـى منْ فـضـلِ سيـدنـا ............... الجهــبـذ العـالـِم الـنحرير ذي الهـمـم.
الماجدِ الاوحــدِ المفـضـالِ عمدتِـنـا ............... من صارِ في العلمِ حقاً عـالي القـدَمِ.
شمسِ الفضايل عنوانِ الـفـواضـل .............. مصباحِ الأفاضلِ قاموسِ لكلِ {ظمي}
محــمـد بن عــبـــدالله نســــــبـتـُــه .............. فــيــروز أكـرم مـن {.....} الـكـرمِ.
تشرّفــت بُــقـعةُ الإحساءِ بموطـنِه ............... حتى به قد غـدتْ مَغـبُـوطـةَِ القـســمِ.
إجازةً مـنـه للعـبــدِ الــذي كــثـرتْ ـــــــــــــــــــــ ذنــوبـــُهُ وخــطـايـــاهُ مــع الـلـمـــم .
مـحـمد الـعامري الغــزيُّ نسبـتُــه ــــــــــــــــــــ بين البرايا إلى السبْــطيـن من قِــدمِ .
ملـقـــبٌ بكــمـال الـديـن كـنـيـــتــه ــــــــــــــــــــ لفظاً أبـو الـفضل ذو التفريــط والندمِ.
كـــــذا لأولاده طـــراً وأخـــــوتـِـــه ــــــــــــــــــــ كذا لصاحبه المفــضــالِ ذي الكــرمِ .
محــمـد بــن علي ذي العــلـوم لـه ــــــــــــــــــــ يــدٌ بــكــل كــمـــالٍ وافــرِ الــحــرمِ .
بـكـل ما لــــكــم صـحـتْ روايتُــــهُ ــــــــــــــــــــ من العـلوم عن الأعــلام فـي الأمــم.
بشرطه عند أهــل العلــم في سنـد ــــــــــــــــــــ الحديث أهــل الـوفـا والفضـل والحلم.
مع ذكر ميلادكم ايـضا وشـِـيختكم ـــــــــــــــــــ ومـا تـيـسـر مــن نـظــمٍ ومـن كـــلــم.
أدامــك اللـهُ لـلــطـلاب قاطــبـــــةً ــــــــــــــــــــ مرُ الزمــان هماماً عـالـي الــهـمــم.
ما جال في الروض ريحٌ للشمال وما ـــــــــــــــــ قد طرب {.............................} .
وقد رد عليه الإمامُ ابنُ فيروز بقصيدة طويلة مخطوطة كذلك ، سأذكرها لاحقاً إن يسّر اللهُ عزوجل.
حمداً لرافـعِ أهـــلِ العـلمِ كـالـعَـلـَمِ ـــــــــــــــــــــــ بنشـرِهِ فضلِـهـِم في الناسِ كالــعَــلَمِ.
ومن حبا منهم أهلَ الحـديــثِ عُــلاً ـــــــــــــــــــــــ رقـوا بهـا وحــبَــاهـم أســبـغَ النعــمِ.
ثـمَّ الصلاةُ مـع التسليــمِ يـتبــعــها ـــــــــــــــــــــــ على نبيِ الـهُــدى المبعــوثِ لـــلإمــمِ.
محمد المصطفى المختارِ سيـــدِنـا ................. كهفِ النبيّين شمسِ الهدى في الظلم.
الحاشرِالعاقبِ المَاحي الذي شرُفت ................. به البريةُ من عــربٍ ومــن عــــجــمِ.
وآله {بعـده} ثـم الصــحــابةُ مـــــع ............... ذويـه { طرّاً} مــع الاتــبــاعِ كــلهــم.
وبعدُ فالمرتـجـى منْ فـضـلِ سيـدنـا ............... الجهــبـذ العـالـِم الـنحرير ذي الهـمـم.
الماجدِ الاوحــدِ المفـضـالِ عمدتِـنـا ............... من صارِ في العلمِ حقاً عـالي القـدَمِ.
شمسِ الفضايل عنوانِ الـفـواضـل .............. مصباحِ الأفاضلِ قاموسِ لكلِ {ظمي}
محــمـد بن عــبـــدالله نســــــبـتـُــه .............. فــيــروز أكـرم مـن {.....} الـكـرمِ.
تشرّفــت بُــقـعةُ الإحساءِ بموطـنِه ............... حتى به قد غـدتْ مَغـبُـوطـةَِ القـســمِ.
إجازةً مـنـه للعـبــدِ الــذي كــثـرتْ ـــــــــــــــــــــ ذنــوبـــُهُ وخــطـايـــاهُ مــع الـلـمـــم .
مـحـمد الـعامري الغــزيُّ نسبـتُــه ــــــــــــــــــــ بين البرايا إلى السبْــطيـن من قِــدمِ .
ملـقـــبٌ بكــمـال الـديـن كـنـيـــتــه ــــــــــــــــــــ لفظاً أبـو الـفضل ذو التفريــط والندمِ.
كـــــذا لأولاده طـــراً وأخـــــوتـِـــه ــــــــــــــــــــ كذا لصاحبه المفــضــالِ ذي الكــرمِ .
محــمـد بــن علي ذي العــلـوم لـه ــــــــــــــــــــ يــدٌ بــكــل كــمـــالٍ وافــرِ الــحــرمِ .
بـكـل ما لــــكــم صـحـتْ روايتُــــهُ ــــــــــــــــــــ من العـلوم عن الأعــلام فـي الأمــم.
بشرطه عند أهــل العلــم في سنـد ــــــــــــــــــــ الحديث أهــل الـوفـا والفضـل والحلم.
مع ذكر ميلادكم ايـضا وشـِـيختكم ـــــــــــــــــــ ومـا تـيـسـر مــن نـظــمٍ ومـن كـــلــم.
أدامــك اللـهُ لـلــطـلاب قاطــبـــــةً ــــــــــــــــــــ مرُ الزمــان هماماً عـالـي الــهـمــم.
ما جال في الروض ريحٌ للشمال وما ـــــــــــــــــ قد طرب {.............................} .
وقد رد عليه الإمامُ ابنُ فيروز بقصيدة طويلة مخطوطة كذلك ، سأذكرها لاحقاً إن يسّر اللهُ عزوجل.